حملة حماية ......... بداية مش نهاية

"في أمل ... في تبطيل...." في خطوة مبادرة جريئة ومتميزة يتحرك شباب وفتيات الوطن العربي متمثلين في فرق حماة المستقبل – صناع الحياة وغيرهم من طلبة وطالبات الجامعات في منطقة الشرق الأوسط لمد يد المساعدة والوصول الى مدمني المخدرات في أماكنهم.... لتحفيزهم وإقناعهم بضرورة التوجه الى مراكز علاج إدمان المخدرات... إيمانا منا بأن إدمان المخدرات في حقيقته مرض مزمن قابل للانتكاسة ورحلة العلاج منه رحلة معاناة طويلة.... وعلينا جميعا أن نتكاتف من أجل تعافي المدمنين وإعادة تأهيلهم ودمجهم في نسيج المجتمع من جديد ولأن العمل في هذا المجال يتطلب تدريبات من نوع خاص يقوم الأن فرق عمل حملة "حماية" بتلقي تدريبات مكثفة على أيدي أطباء وأخصائيين ومعالجين متخصصين في كيفية الوصول إلى المدمن وتحفيزه للعلاج..... إستعداد لانطلاقة الحملة يوم 1 مارس 2008 على مستوى منطقة الشرق الأوسط في تزامن رائع مع حلقات برنامج الأستاذ عمرو خالد "الجنة في بيوتنا" والتي ستتناول مشكلة المخدرات وعلاقة الأسرة بتفشي ظاهرة الادمان الرؤية حشد المجتمع في اتخاذ دور إيجابي يتمثل في توفير العلاج للمدمن إضافة الى التوعية بخطر الادمان الشراكات مؤسسة رايت ستارت الدولية مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة القيادة العامة لشرطة دبي نطاق العمل كافة أنحاء الوطن العربي الهدف الرئيسي علاج 5000 مدمن وتقديمهم للمجتمع كنموذج لامكان علاج مشكلة الادمان وحث باقي المدمنين على إتباع نفس الطريق للتخلص من هذا الداء وكذلك حث المجتمع ورجال الأعمال على إنشاء مراكز علاجية جديدة حيث أن طاقة المراكز العلاجية في الوطن العربي أقل بكثير من عدد المدمنين الشرائح المستهدفة 1. المدمنين من جميع الفئات العمرية... باختلاف جنسهم (ذكور واناث)بهدف التشجيع على العلاج 2. المحيطين بالمدمن.... الأسرة والأصدقاء والزملاء والجيران ومعارف بهدف تشجيعهم على التصرف بايجابية والأخذ بأيدي من يعرفون من مدمنين 3. المجتمع... من أجل لفت النظر لخطورة وحجم وانتشار القضية ومدى تأثيرها السلبي على المجتمع وضعف الموارد المتوفرة حاليا كما وكيفا لمواجهتها... اضافة الى أهمية قبول كافة أفراد المجتمع لفكرة علاج المدمن وتعافيه ومن ثم إعادة دمجه في نسيج المجتمع الوسائل المستخدمة في تحقيق أهداف الحملة 1. إستخدام وسائل الاعلام المختلفة من فضائيات وصحف ومجلات ورأي عام في بث إعلانات وأفلام توعوية علي القنوات الفضائية والتأكيد على خطورة مشكلة الادمان في الصحف والمجلات 2. تدريب شباب و فتيات فرق حماة المستقبل وصناع الحياه وغيرهم من المتطوعين علي كيفية الوصول للمدمن والتعامل معه وإقناعه بفكرة التوجه إلى مراكز علاج الإدمان للتعافي من المخدرات 3. تنظيم أنشطة وحملات على يد فرق حماة المستقبل وصناع الحياه وغيرهم من المتطوعين لتحقيق أهداف الحملة في النوادي ومراكز الشباب والجامعات وغيرها من أماكن تجمع الشباب 4. توفير خط ساخن لاستقبال مكالمات المدمنين الراغبين في العلاج أو من يرغب في مدمنين من داخل دائرة معارفه 5. توفير أماكن لاستقبال المدمنين أو أقاربهم لتعريفهم بطبيعة مرض الادمان وطرق العلاج وبالتالي توجيههم الى مراكز العلاج المناسبة 6. الدور الذي يلعبه المتطوعون في الحملة: - المتطوعون سيقومون بدور حلقة الوصل بين المدمنين الذين تم الوصول اليهم وبين مراكز إعادة التأهيل عن طريق إستقبال طلبات أهالي المدمنين وتوجه الفرق المدربة من المتطوعين إلى منازلهم بصحبة المعالجين المتخصصين - المشاركة في الحملات التوعوية للوصول إلى المدمنين وأقاربهم وأصدقائهم وأهاليهم وتسجيل الحالات المتقدمة للعلاج وحصرها - توعية كافة فئات المجتمع بطبيعة المشكلة ونفسية المدمن وأهمية إحتضان المريض المدمن أثناء وبعد علاجه ومن ثم إعادة دمجه في نسيج المجتمع

الحملة هايلة بجد وجمعية صناع الحياة فى العريش قايمة بدور هايل فى الموضوع دة ...

واحنا شباب بنحب الكورة





وانا من غزة فى ضيافة العريشية وكمان انا مبحبش المخدرات ولا سيرتها




احنا صناع الحياة لازم نحارب اللى بيدمر شبابنا





اصرار على لصق شعار الحملة.........اية رايكم




يارب دايما فى مزيد لمكافحة المخدرات